مصر اسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ التوبة (51)
 
الرئيسيةمحرك بحثأحدث الصورالتسجيلدخول

مَّثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِن تَحْتِهَاالْأَنْهَارُ أُكُلُهَا دَائِمٌ وَظِلُّهَا تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ اتَّقَوا وَّعُقْبَى الْكَافِرِينَ النَّارُ الرعد (35)

وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِفَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ آل عمران (103)

اختر لغة الموقع من هنا
أختر لغة المنتدى من هنا
ناشونال جرافيك
مدخل  Uoouuo10
الجزيرة - مباشر مصر
مدخل  _uoooo10
الجزيرة نت
مدخل  Ouoous17
الجزيرة america
مدخل  Ouoous18
الاخوان المسلمون
مدخل  Ouoouo14
cnn english
مدخل  Oouu_o11
جريدة الشعب
مدخل  Oousoo10
احرار 25
مدخل  Ooooo_11
شبكة رصد الاخبارية
مدخل  Oouo14
الجزيرة الوثائقية
مدخل  Ouoous19
CNN بالعربية
مدخل  Oouooo10
المواضيع الأخيرة
» خطبة عيد الفطر 2016(صلة الرحم ) للشيخ أسامة موسى عبدالله الأزهري برقم 1045
مدخل  I_icon_minitimeالسبت يناير 28, 2017 9:02 am من طرف mousa

» حدوتة مصرية وفقرة عن مناسك الحج وكيفية الاستعداد لها
مدخل  I_icon_minitimeالسبت يناير 28, 2017 9:01 am من طرف mousa

» خطبة الحقوق المتكافئة ويوم عرفه للشيخ أسامةموسى عبدالله الأزهري برقم
مدخل  I_icon_minitimeالسبت يناير 28, 2017 8:59 am من طرف mousa

» فضل الحج والعشر ويوم عرفة للشيخ أسامة موسى عبدالله الأزهري قناة النيل الثقافية
مدخل  I_icon_minitimeالسبت يناير 28, 2017 8:57 am من طرف mousa

» الأضحية ومايتعلق بها(للشيخ أسامة موسى عبدالله الأزهري برقم
مدخل  I_icon_minitimeالسبت يناير 28, 2017 8:55 am من طرف mousa

» الهجرة النبوية اسباب ودروس للشيخ اسامه موسي عبدالله الازهري بتاريخ 3 10 2016
مدخل  I_icon_minitimeالسبت يناير 28, 2017 8:53 am من طرف mousa

» خطبة العيد التضحية والاضحية 2016 للشيخ أسامة موسى عبدالله الأزهري
مدخل  I_icon_minitimeالسبت يناير 28, 2017 8:52 am من طرف mousa

» درس حق الزوجة للشيخ أسامة موسى عبدالله الأزهري
مدخل  I_icon_minitimeالسبت يناير 28, 2017 8:50 am من طرف mousa

» خطبة الخطبة الهجرة النبويةوالبناء والأخلاق للشيخ أسامة موسى عبدلله الأزهري 2016
مدخل  I_icon_minitimeالسبت يناير 28, 2017 8:48 am من طرف mousa

المهندس محمد موسى
مدخل  Uo_ouu10
مدخل  Uo_ouu10
مدخل  Uo_ouu10
مدخل  Uo_ouu10
مدخل  Uo_ouu10
مدخل  Uo_ouu10
مدخل  Uo_ouu10
مدخل  Uo_ouu10
مدخل  Uo_ouu10
مدخل  Uo_ouu10
مدخل  Uo_ouu10
مدخل  Uo_ouu10
مدخل  Uo_ouu10
مدخل  Uo_ouu10
مدخل  Uo_ouu10
مدخل  Uo_ouu10
مدخل  Uo_ouu10
مدخل  Uo_ouu10
مدخل  Uo_ouu10
مدخل  Uo_ouu10

 

 مدخل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mousa
.
.
mousa


مصر
عدد المساهمات : 6914

مدخل  Empty
مُساهمةموضوع: مدخل    مدخل  I_icon_minitimeالخميس يونيو 23, 2011 9:23 am

:: مدخل ::[1]



يطمح البشر بقوة إلى معرفة المستقبل وكشف أستار الغيب، وشاء اللهُ تعالى أن يُطلع عباده على بعض الغيب لحكمة يريدها، فكانت النبوءات يأتي بها الأنبياء والرسل، فتكون دليلاً على صدق النبوة والرسالة، وتكون دليلاً على أنّ علم الله تعالى كامل، فيدرك الناسُ بعض أسرار القدر. ولما شاء الله أن تختم الرسالات، وشاء أن يرفع صفات النبوة، أبقى الرؤيا الصادقة، والتي هي اطلاعٌ على الغيب قبل وقوعه، ليدرك الناس ما قد عجزوا عن تصوره من قضاء الله، وعلمه بالأشياء قبل وجودها، ويعلموا أنّ عجز الإنسان عن تصوّر الأشياء لا ينفي وجودها.

الأمثلة في القرآن والسنة كثيرة. يقول سبحانه وتعالى في سورة الروم: (غُلبت الرومُ في أدنى الأَرضِ وَهُم مِن بَعدِ غَلَبِهِم سَيَغلِبُونَ. فِي بِضعِ سِنِينَ لِلَهِ الأَمرُ مِن قَبلُ وَمِن بَعدُ وَيومئذٍ يَفرَحُ المُؤمِنُونَ بِنَصرِ اللَهِ..)[sup][2][/sup]ويقول سبحانه وتعالى: (لَقَد صَدَقَ اللهُ رَسولَهُ الرؤيا بالحقِّ لتدخلُنَّ المسجدَ الحرامَ إن شاءَ اللهُ ءامنينَ محلِّقين رُءَوسكم ومُقصِّرينَ لا تخافون فعلمَ ما لم تعلموا فجعل من دونِ ذلك فتحًا قريباً) [sup][3][/sup]ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (لا تقومُ السّاعةُ حتى يقاتلَ المسلمونَ اليهود...) والأحاديث في هذا الباب كثيرة.

ليس هذا مقام بسط الحديث في حكمة الإخبار بالغيب، ودور ذلك في حياة الناس. إلا أنّ البعض يرى أن النبوءات تُورثُ التواكل والتقاعس!! وهذا الرأيُ قد يجدُ صِدقِيّة علي الصّعيد النظري، أو بعبارة أخرى على صعيد الجدل العقلي البعيد عن محاكمة الواقع. أما على الصعيد العملي والواقعي، فان للنبوءات الأثر البالغ في رفع الِهمم، واجتثاث اليأس من القلوب، ودفع الناس للعمل. وتاريخ الصحابة أصدق شاهد على ذلك.

هل جلس سرا قةُ في بيته حتى يأتيه سوارَا كسرى؟ وهل تقاعس الصحابة عن فتح بلاد فارس، وقد أخبرهم الرسول بحصول ذلك ؟ وهل... ؟ ليس بإمكان المسلم أن يترك واجباً، والمسلم يطلب رضى الله بالدرجة الأولى، أما النتائج فيرجوها، ولا يجعلها غاية في سعيه. هب أننا تقاعسنا لعلمنا بحصول النتيجة، فما الذي يمكن أنْ نجنيه وقد خسرنا أنفسنا؟! والدنيا دار ابتلاء وامتحان، وليست بدار مثوبة: (وألّو استقاموا على الطّريقةِ لأسقيناهم ماءً غدقاً، لنفتنهم فيه.... )[sup][4][/sup]

عشرةُ آلافٍ من المشركين يُحاصرون المدينة المنورة،حتى بلغت القلوب الحناجر، وظنّ الصّحابةُ بالله الظنون. في مثل هذه الأجواء جاءت البشرى: (... اللهُ أكبر أُعطيتُ مفاتح كسرى... اللهُ أكبر أُعطيتُ مفاتح قيصر..). نعم فلا يصحّ أنْ نترك الناس يصلون مرحلة اليأس المطبق: ( إنهُ لا ييئسُ من رَوحِ الله إلا القومُ الكافرون)[sup][5][/sup] يجب أنْ يتحرك الإنسان بين قطبي الخوف والرجاء، فلا هو باليائس، ولا هو بالآمن: (فلا يأمنُ مكرَ اللهِ إلا القومُ الخاسرونَ)[sup][6][/sup]. واليوم وقد أحاط اليأس بالناس حتى رفعوا شعاراً يقولون: ما البديل ؟‍‍‍ في مثل هذا الواقع قد يجدر بنا أن نفتح للناس أبواب الأمل، مع التنبه التام، حتى لا ننزلق فنصبح من أهل الشعوذة والكهانة؛ فالإسلام حربٌ على كلِ ضروب العرافة والكهانة والشعوذة.

في هذا الكتاب نحاول أن نُفسِّر النبوءة القرآنية الواردة في سورة الإسراء تفسيراً ينسجم مع ظاهر النص القرآني، ويتوافق مع الواقع التاريخي. ثم نُشفِع ذلك بمسلكٍ جديد يقوم على أساسٍ من عالم الأعداد يصح أن نُسمِّيه التأويل الرّياضيّ، أو التأويل العددي. ويغلب على ظننا أنّ الأعداد ستُدهشُ القارئ كما سبق وأدهشتنا ودفعتنا في طريق لم نكن نتوقّعه. وسيجد القارِئ أنّ حساب الجُمَّل، والعدد 19، هما الأساس في هذا التأويل. أمّا الجُمَّل فسنفرد له باباً خاصّاً، وأمّا العدد 19 فنقول:

القصّة طويلة، والحديث في مسألة العدد 19 وما ثار حوله من جدل وشبهاتٍ يحتاج إلى تفصيل وإسهاب، وهذا ما فعلناه في كتاب: (عجيبة تسعة عشر بين تخلّف المسلمين وضلالات المدعين)،[7] ثم وفقنا الله تعالى، ونحن في مرج الزهور، إلى إخراجه في طبعة مزيدة ومنقّحة، بعنوان: (إعجاز الرقم 19 في القرآن الكريم، مقدمات تنتظر النتائج).[8] بعد الحديث عن حقيقة مدّعي النبوّة، المسمّى رشاد خليفة، وبعد وضع اليد على تزويره وتلفيقاته، نقوم بتعريف القارئ بمسألة العدد 19 في القرآن الكريم، ودلالاته الإعجازيّة، ونحرره مما علق به من شبهات.

بناء رياضيّ مذهل، وإعجازٌ سيكون له ما بعدهُ، ولن يستطيع أحد أن يَحُول بيننا وبين ما يريدُ الله أن يجلّيه من أسرار كتابه العزيز: (كتبَ اللهُ لأغلبنَّ أنا ورسلي). لقد بذلنا ما في وسعنا لنضعَ هذه الأمانة في أعناق علماء الأمة، لعلمنا أنّ هذا الأمر لا يطيقهُ فردٌ، ولا حتى جماعة. وأملنا كبير أن ينهض أهل العزم بهذه المسؤولية، لتتم النعمة على المسلمين، وعلى الناس أجمعين.

من يقرأ الكتب الخاصة بالعدد 19، والصادرة عن مركز نون للدراسات القرآنيّة،[9]يدرك بشكل جلي معنى أن تقوم المعادلة التاريخية في هذا الكتاب على العدد 19. ونقول للذي لم يقرأ الكتاب: إن هناك بناءً رياضياً مدهشاً يتعلق بالكلمات والأحرف القرآنية، ويقوم على أساسٍ من العدد 19. وتشير الأبحاث إلى علاقة هذا العدد بعالم الفلك، ويدهشك أن تكتشف أنّ له أيضاً علاقة بالتاريخ، وعلى وجه الخصوص تاريخ الأرض المقدّسة.

يتألف هذا الكتاب من فصلين: الفصل الأول هو تفسير للنبوءة القرآنية الواردة في سورة الإسراء، والمتعلقة بزوال دولة إسرائيل من الأرض المقدّسة. والفصل الثاني هو تأويلٌ رياضيٌّ لهذه النبوءة يأتي مُصدّقاً للتفسير الوارد في الفصل الأول، ويضفي عليه صِدقيَّة رياضيّة. وهو مسلكٌ جديد نأمل أن يكون مفتاحاً لكثيرٍ من أبواب الخير.
ربِّ اغفر لي، ولوالديَّ، ربِّ ارحمهما كما ربياني صغيراً.


والله الموفّق


بسّام جَرّار
5/ 8 / 1993م
مرج الزهور - الجنوب اللبناني

___________________


[1] كان هذا مدخلاً للطبعة الأولى، فأضفنا إليه في هذه الطبعة الشيء القليل، مع بعض التعديل.


[2] سورة الروم، الآيات: 2- 5


[3] سورة الفتح، الآية : 27


[4]سورة الجن، الآيتان: 16- 17


[5]سورة يوسف، الآية 87


[6]سورة الأعراف، الآية 99


[7]ط1، 1991م، مؤسسة الاعتصام، الخليل.


[8]ط2،1994م، المؤسسة الإسلامية، بيروت.


[9]للمؤلفSad إعجاز العدد 19 في القرآن الكريم مقدّمات تنتظر النتائج)، ( إرهاصات الإعجاز العددي في القرآن الكريم )، (ولتعلموا عدد السنين والحساب)، ( الميزان 456 بحوث في العدد القرآني)، ( الكهف وصخرة بيت المقدس) – مركز نون للدراسات القرآنيّة – البيرة – رام الله – فلسطين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moosam66.yoo7.com
 
مدخل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مصر اسلامية  :: منتديات عامة :: كتـــاب / زوال إسـرائيل عام 2022م، نبوءة أم مصادفة رقميـة-
انتقل الى: