ذهب الثُّلثان وبقي الثلث .. "والثلث كثير" ... ولكنه ليس أي ثلث .. إنه الثلث الأخير من رمضان ... الذي كان حال نبينا (صلى الله عليه وسلم) فيه إذا دخل كما تقول عائشة رضي الله عنها : «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر أحيا ليله وأيقظ أهله وجد وشد مئزره» [رواه مسلم] ..
إن ثلث "ليلة القدر" التي هي خير من ألف شهر ..
وهو "الثلث الأخير" وبعده يكون توزيع الجوائز .. فمن مغفرة ذنوب لعتق من النار ..